شادي
يمتع الجميع بنبرات حديثه وعلى جانب من العلم والأدب، فالشادي: المغني وطالب العلم والأدب
شادية
الشادية: المغنية والتى تشدو بصوت جميل والشادية: طالبة العلم والادب وانت شادية فاختارى لنفسك ما يسمو بك ويرفع درجاتك
شاكر
مَنْ يذكر النعمة ويثني بها على المنعم فهو شاكر، والشكر ثناء، وشكري منسوب الى الشكر
شامة
الشامة: علامة فى البدن يخالف لونها لون سائره ويقال: كأنهم شامة فى الناس اى هم ظاهرون ومن كانت بها شامة او كثرت فى بدنها الشامات فهى شيماء والشيماء ذات الشيم والفضائل
شامخ
في الشموخ ارتفاع وتكبر، ونسب شامخ: عريق رفيع
شامل
يشمل الناسَ بعطفه وَبره وأياديه البيضاء
شاهر
مَنَ شَهَر سيفه وسله من غمده ورفعه، وشَهَر العقد: وثقه والاسم يوحي بالاعلان
شاهين
من جوارح الطير وسباعها من جنس الصقر وعمود الميزان أيضا
شبيب
فيه من الشباب حيويته، ومن النار اتقادها
شجرة الدر
اسم باق على مر الايام وانت الشجرة التى تضم اللآلئ العظي
شداد
الشدة: الحملة فى الحرب، وشداد: كثير الشد على العدو، فهو من قولهم: شَدَدْتُ على القوم في الحرب وشَدَدْتُ الحبل
شديد
الشديد: القوي والصعب، وشديد القوى: عظيم القدرة، اما المشد فهو نطاق تشده المرأة على بطنها، وربما كان كشداد معنى
شذى
الشذا: قوة الرائحة وانتشارها وكسر العود الصغار يتطيب بها
شرارة
واحدة الشرر وفيها توهج وانفصال
شرف
الموضع العالى يشرف على من حوله، والشرف: ما ينبغى صيانته من العرض، والشرف: العلو والمجد
شرمين
هى المهذبة الخجولة
شروق
لحظات الشروق عند طلوع الشمس واضاءتها يكون الدفء والجمال بعد ليل طال ويكفيك دليلا على هذا الجمال (وأشرقت الأرض بنور ربها) الزمر
شريف
تصغير اشرف، ويقال للرجل العظيم الأذنين (أشرف
شعراوي
الشعراء: الروضة الكثيرة الشجر والفروة، والنسبة الى كل منهما شعراوي
شعلان
الفرس الأشعل الذي به بياض في ناصيته وذَنَبه، او من قولهم: شعلت النار وأشعلتها، وكان اشعال النار ليلا رمز الكرم، ومشعل آلة الإشعال والإيقاد أما مشْعَل فهو القنديل ونحوة
شفيع
صاحب شفاعة في الناس، يقف إلى جانب صاحب الحق حتى يمكنه من الوصول اليه، ولكنه لا يشفع في حد من حدود الله
شفيق
الخائف الحذر من شيء أو على شيء والشفيق: المشفق
شكري
ثنائي وحمدي، أما شكور فهو كثير الشكر
شكيب
من الشكب، وهو العَطَاء والجزاء
شلبي
شلب: بلدة جنوب البرتغال أيام الأندلس سكنها جماعة من اهل اليمن، واشتهرت باللغة الفصحى والنسبة اليها (شلبي) وهناك من يقول: ان الكلمة تركية توحى بالظرف، واصلها: جلبى
شمائل
جمع شمال: وهو الخلق الحسن فقد اجتمع فيها اجمل الصفات فكانت بديعة الشمائل
شماس
شديد الشموس، من قولهم: شمس الفرس وأشمَسَ اليوم: اشتد حره
شهاب
اللبن مُزجَ بالماء حتى خف بياضه، والشعلة الساطعة من النار، والكتيبة الشهباء: كثيرة السلاح، وغرة شهباء فيها شعر يخالف البياض،
وأبو شهبة (الشهبة): البياض المختلط بالسواد، وكانت العرب تسمي أشهب وشهابا وشهبانا وشُهَيب وكانوا يُسمون بني المنذر والملوك الأشاهب لجماله
شهباء
الكتيبة الشهباء: كثيرة السلاح وغرة شهباء فيها شعر يخالف البياض وارض شهباء: تغطيها الثلوج ولقب مدينة حلب الشهباء لبياض حجارتها اما شهبة فهى البياض المختلط بسواد ومن الناس من ينطقها بفتح الشين
شهر زاد
اسمها معروف فى كل البلاد واسألى عنها سندباد يخبرك عن لياليها مع شهريار ليلة ليلة
شهيرة
الشهيرة: المشهورة ونابهة الذكر وشهيرات النساء لهن ركن مضئ فى التاريخ اما مشهورة فهى التى قامت بعمل لم تسبق اليه جعل الناس يعرفونها ويذكرونها
شوق
الشوق: نزوع النفس الى الشئ وتعلقها به وانت الشوق كله وفى الشوق هوى وفى الشوق حنين وحب وذو الشوق القديم - وان تعزى مشوق حين يلقى العاشقينا
شوكار
ذات العلم والمعرفة ببواطن الامور وكذا شويكار
شوكت
أسماء التي فتح الأتراك تاءها، واصله شوكة: وهي القوة والبأس، ومَنْ كانت له شوكة لا يُشاك
شيحة
الشيح من نبات البادية كالقيصوم طيب الرائحة، وربما كانت الواحدة (شيحة)
شوقي
في الشوق حنين وحب، ونزوع النفس الى شيء وتعلقها به
السبت يناير 05, 2008 10:28 am